نسمع منذ الصغر بأن الرسم موهبة من لا يملكها لا يُمكن له أن يتعلمها، بينما هي عكس كذلك.
فكما ذكر لنا الليلة أ.محمد إبراهيم بأن الرسم (الحر منه خاصة) هو مهارة يمكن اتقانها مع الممارسة، ويمكن تعلمها كأي شيء آخر.
كما يُمكن للرسم أن يكون مُتنفساً لصاحبه، ينقله من عالم لآخر، ويصنع له مجتمعاً مليئاً بأشخاص يملكون نفس الاهتمامات .
ذكر أ.محمد الأساليب الأولية المستخدمة لتعلم الرسم، كما حث الحضور على تطبيق بعضها.
نشكر أ.محمد ابراهيم على الورشة المقدمة ضمن #ديوانية_الشغف .